بات واضحاً انّ احتمالات ولادة حكومة جديدة تبدو معدومة حتى إشعار آخر. فالمشكلة هي مزيج معقد من الانانية الذاتية وتشابك الخطوط الاقليمية في لحظة يجري فيها التحضير لخريطة نفوذ جديدة في الشرق الاوسط. ومعه، فإنّ الاطراف السياسية اللبنانية المعنية بالتأليف الحكومي تكتفي بخطوات إعلامية بهدف ملء الوقت الضائع والحد من خسائرها الشعبية ورمي كرة التعطيل … تابع قراءة تقطيع الوقت انتظاراً لأيلول؟
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه